تختلف كل قصة عن الأخرى، لكن بعض الأسئلة تتكرر.

"قبل أن تبدأ في سرد قصتك، من الطبيعي أن تكون لديك أسئلة".
ستجد هنا إجابات واضحة ومباشرة على أكثر الشكوك شيوعاً، مشروحة بنفس العناية التي أعمل بها على كل تقرير.

الأسئلة المتداولة

إليك الإجابات على الأسئلة الأكثر شيوعًا، مشروحة بوضوح وبدون لف أو دوران.
حتى يكون كل شيء واضحًا أمامك قبل أن نبدأ في سرد قصتك.

كيف يمكننا حجز موعدنا؟
كل ما عليك فعله هو أن تكتب لي وتخبرني قليلاً عن حفل زفافك. إذا كنت متاحًا، سأرسل لك عرضًا مخصصًا، وبعد التأكيد، سنقوم بإضفاء الطابع الرسمي بعقد وإيداع. ومن هناك، تبدأ قصتك في التبلور.
ما الذي تشمله خدمة التصوير الفوتوغرافي التي تقدمونها؟
تغطية كاملة لليوم، وتحرير فردي لجميع الصور، ومعرض خاص على الإنترنت ونصائح طوال اليوم. كما أقدم أيضاً جلسات تصوير ما قبل الزفاف/التحرير، وألبومات المؤلفين وفيديو الفيلم.
إلى أي مدى يجب أن نحجز مقدماً؟
يتم حجز المواعيد الأكثر شعبية قبل 12 إلى 18 شهراً مقدماً. لا أقيم سوى عدد محدود من حفلات الزفاف سنوياً لأقدم لك تجربة شخصية.
هل تعمل خارج إسبانيا؟
نعم، أرافق حفلات الزفاف في جميع أنحاء العالم. من أوروبا إلى أمريكا اللاتينية أو الشرق الأوسط أو أي مكان تستحق أن تُروى فيه القصة. كل وجهة تلهمك بسرد بصري فريد، ويشرفني السفر لتوثيقها بروح وأصالة.
هل تقدمون جلسات ما قبل الزفاف أو الجلسات التحريرية؟
نعم، إنها مثالية للتواصل قبل اليوم الكبير والتقاط صور حميمة وفنية وغير متسرعة وغير مكتوبة. أقوم أيضاً بالتقاط صور في مواقع خاصة إذا كنت ترغب في ذلك.
هل تقوم بتحرير جميع الصور الفوتوغرافية؟
يتم تحرير كل صورة يدوياً، واحدة تلو الأخرى. بأسلوب سينمائي وطبيعي وخالد. لا أستخدم المرشحات الآلية، لأن كل قصة تستحق معالجة فريدة من نوعها.
متى سنستلم صورنا؟
بين 6 و8 أسابيع بعد الزفاف. وإذا كنت ترغب في ذلك، سأقوم بإعداد عرض أولي بعد بضعة أيام لتعيش اللحظات الأولى.
كم عدد الصور التي تقدمها؟
ما بين 600 و900 صورة تم تحريرها بعناية. لا يوجد رقم ثابت: فأنا أقدم ما تحتاجه القصة لتكتمل.
كيف يبدو حضورك في يوم الزفاف؟
متحفظة ومتعاطفة وحاضرة. أتحرك بشكل طبيعي، دون مقاطعة أو إجبار. أتواجد حيث يجب أن أكون، دون أن يلاحظني أحد، لالتقاط الجمال الحقيقي للحظة.
ما الذي يميزك عن المصورين الآخرين؟
أعمل باستخدام كاميرا لايكا، لما تتميز به من نسيج فريد ودقة عاطفية. ولكن بعيداً عن التقنية، أنا مدفوع برؤية: أن أروي قصصاً حقيقية بأناقة وعاطفة وروح.
سياسة الخصوصية

نعم